The best Side of كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك
Wiki Article
المعرفة هي أحد أهم الأدوات لتحقيق التقدم الشخصي والمجتمعي. عندما تعمل على تعليم الآخرين أو تشجيعهم على التعلم، فإنك تصبح قدوة إيجابية تساهم في تنمية الوعي والتطور.
لذا، من الضروري أن يكون لدينا القدرة على التمييز والاختيار بين القدوة الصالحة والقدوة غير الجيدة.
لا تفقد أعصابك أمامهم: من الطبيعي أن يشعر الآباء بالغضب أو التوتر أحياناً، لكن المهم هو كيفية التعبير عن هذه المشاعر.
عندما يرى الطفل أن الخلاف شيء وارد لن يصاب بالهلع عند اختلافه مع أحد من أقرانه، وعند رؤيته بأن أهله قادرين على الأختلاف بحب فإن ذلك سيعزز المهارات الأسرية داخله. من المهم عند رؤية الطفل مظاهر الاختلاف أن يشهد ايضًا لحظات الصلح بين الأبوين، سيشعره ذلك بالطمأنينة وسيعرف أن الخلاف ليس نهاية المطاف بل طريقة إضافية لتقوية العلاقات.
مواضيع ذات صلة بـ : كيف تكون قدوة للآخرين كيف تكون إنساناً صالحاً
هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟ نعم أقرر اضغط هنا لاحقاً
عندما يرى الآخرون أنك تساهم في مساعدة المحتاجين وتعمل على تحسين بيئتك، فإنهم سيشعرون بالرغبة في المشاركة أيضًا.
يُسهِم اهتمام الأبوَين بالسِّمات والأخلاق التي يُبدِيانها أمام ابنائهما في تشكيل شخصيّاتهم، وقِيَمهم الأخلاقية في وقت يكثر فيه وجود المُؤثِّرات المختلفة التي قد يقتدون بها، ومن أبرز هذه السِّمات ما يأتي:
القدرة على الاستماع وفهم الآخرين إذا كنت تريد أن تصبح القدوة الحسنة
استخدام لغة الجسد: التفاعل مع المتحدث من خلال إيماءات الرأس، والابتسامة، والاتصال البصري يُظهر أنك حاضر ومهتم.
وقد وصَّى النبي -صلى الله عليه وسلم- بالاقتداء بسُنّة الخلفاء الراشدين من بعده فقال: (فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدين المَهْدِيين، عَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ).[١٥] ومن النماذج التي علينا أن نقتدي بها ما يأتي:
أقسام الأكثر مبيعاً العودة للمدارس اكسسوارات كتب اكسسوارات منزلية اكسسوارات ملابس مطرزات حقائب حلي عناية بالذات صابون أطفال مناسبات شحن مجاني
الشخص المتواضع يدرك أنه مهما بلغ من العلم والخبرة، فإن هناك دائمًا مجالًا للتعلم. هذه السمة تجعل القدوة شخصًا منفتحًا على الأفكار الجديدة والآراء المختلفة، مستعدًا للاستماع للآخرين سواء كانوا أصغر منه في السن أو أقل خبرة.
إذا أراد الوالدان بناء شخصية قوية وواثقة لأطفالهم فيجب البدء بالاستماع إلى أفكارهم واحترام هويتهم، حيث يجب القيام بالإصغاء لكلّ ما يقوله الأطفال للوالدين، وسيجعل ذلك الأطفال يفعلون الشيء نفسه عندما يكبرون.[١]